Servan:
" The ideas of crime and punishment must be strongly linked and follow one another without interruption ... when you have thus formed the chain of ideas in the heads of your citizens, you will then be able to pride yourselves on guiding them and being their masters. A stupid despot may constrain his slaves with iron chains; but a true politician binds them even more strongly by the chain of their own ideas; it is at the stable point of reason that he secures the end of the chain; this link is all the stronger in that we do not know of what it is made and we believe it to be our own work; despair and time eat away the bonds of iron and steel, but they are powerless against the habitual union of ideas, they can only tighten it still more; and on the soft fibers of the brain is founded the unshakable base of the sounde "
Noam Chomsky:
" Well, I think the real optimistic element in the book is the Condorcet quote about power really being in the hands of the masses if they take it. In the mind, and in fact that goes back to and he was probably quoting David Hume, who in “The First Principles of Government” makes that point very clearly. He says it’s surprising to see the easiness with which the great mass of the population is subordinate to their governors, because power is in the hands of the governed, and if we inquire into the means by which this wonder is achieved we see that it is by consent alone that the powerful are able to govern. Meaning that if the governed refused to consent, to use your words, the game is over."
طیب الاقتباسین اعلاه ملخصھم انھ العلاقة بین الحاكم و المحكوم ھي علاقة في أبسط و أوضح صفاتھا انھا علاقة مبنیة على الموافقة ، بعد داك تشكیل الموافقة و كیف تم الحصول علیھا دي تعقیدات تانیة. بس علاقة القوة أو السلطة في أساسھا ھي علاقة موافقة بي حیث المجتمع كجسم عنده أداة تمثلھ ھي الدولة نائبة عنھ في مواجھة مع المجتمع نفسھ كأفراد یعني في النھایة بتتحول لي علاقة فرد بي فرد.
الاضراب : الاضراب ھو التوقف عن العمل بصورة مقصودة بي بساطة جدا ، و بیتم من قبل مجموعة من الأُجراء و بیتوجھ ضد رب العمل لي أسباب مختلفة. في حالة انھ الاضراب تم من المجموعة العاملة لدى الدولة ، ھنا الدولة حتكون رب العمل. و بالربط مع الفقرة الفوق ، ھنا بیتم ارجاع و تبسیط العلاقة بین الحاكم و المحكوم لي حقیقتھا الأولیة و الجوھریة ، علاقة الموافقة ، ھنا بیتم مسائلة علاقة القوة و مكانھا ، وین السلطة الحقیقیة ، ھنا بیتم محاولة لنقل القوة من الأداة للمجموعة من جدید بي مقاومة الموافقة برفض اطاعة السلطة. أثر اضراب فئة اجتماعیة أو مھنیة في الدولة ، بالاضافة لي انھ بیعطل خدمة ما و بیشلھا و بیخلي في طرف متضرر ، طرف مستفید من الخدمة دي ، فغیابھا بخلیھ یحس بي أھمیة الفئة المعینة ، الفئة المعینة ھنا مفروض تسوق لي قضیتھا بصورة واضحة ، بحیث انھ یتفھم ھي لیھ توقفت عن العمل ، و لو قدرت تكسب الفئات المتضررة معاھا ھنا موقف الاضراب بیقوى و قوتھ للضغط حتزید. مقابل استعادة علاقة القوة القدیمة ، رب العمل )الدولة( حیضطر انھ یتنازل و یلبي طلبات الفئة المضربة. اذا رفضت الدولة و اتدخلت فئات أكتر و نفذت اضرابات و المسألة اتطورت ممكن تصل حد تشل فیھ الأداة المكتسبة قوتھا من الموافقة ، في الحالة دي بیكون الدولة اتشلت تماما و دا العصیان المدني. في قصة بتتحكي عن انھ سمكتین في بحر و لاقوا سمكة سلمت علیھم و قالت لیھم : صباح الخیر ، كیف المویة اللیلة ؟؟ . بعد داك السمكتین سبحوا مسافة و اتلفتت واحدة على التانیة و قالت لیھا : المویة دي شنو ؟؟؟. الأشیاء المأخودة انھا الطبیعي ھي سلسلة الأفكار الاتكلم عنھا Servan فوق و انھا السلسلة الما بتتأثر بالصدأ و ما بتضعف و بیقودھا الناس براھم. ھي السلسلة البتحكم حیاتھم و تتحكم فیھا ، الاضراب میزتھ الأساسیة انھ بیقول للسمك كیف المویة اللیلة ؟ ، و السمك ببدأ یسأل المویة دي شنو ؟ ، السؤال دا لمن یتجاوب بیفتح اسئلة كتیر بتشكل وعي و بتشكل فرصة لي عمل تغییر في معادلة السلطة القائمة بي
الاضراب : الاضراب ھو التوقف عن العمل بصورة مقصودة بي بساطة جدا ، و بیتم من قبل مجموعة من الأُجراء و بیتوجھ ضد رب العمل لي أسباب مختلفة. في حالة انھ الاضراب تم من المجموعة العاملة لدى الدولة ، ھنا الدولة حتكون رب العمل. و بالربط مع الفقرة الفوق ، ھنا بیتم ارجاع و تبسیط العلاقة بین الحاكم و المحكوم لي حقیقتھا الأولیة و الجوھریة ، علاقة الموافقة ، ھنا بیتم مسائلة علاقة القوة و مكانھا ، وین السلطة الحقیقیة ، ھنا بیتم محاولة لنقل القوة من الأداة للمجموعة من جدید بي مقاومة الموافقة برفض اطاعة السلطة. أثر اضراب فئة اجتماعیة أو مھنیة في الدولة ، بالاضافة لي انھ بیعطل خدمة ما و بیشلھا و بیخلي في طرف متضرر ، طرف مستفید من الخدمة دي ، فغیابھا بخلیھ یحس بي أھمیة الفئة المعینة ، الفئة المعینة ھنا مفروض تسوق لي قضیتھا بصورة واضحة ، بحیث انھ یتفھم ھي لیھ توقفت عن العمل ، و لو قدرت تكسب الفئات المتضررة معاھا ھنا موقف الاضراب بیقوى و قوتھ للضغط حتزید. مقابل استعادة علاقة القوة القدیمة ، رب العمل )الدولة( حیضطر انھ یتنازل و یلبي طلبات الفئة المضربة. اذا رفضت الدولة و اتدخلت فئات أكتر و نفذت اضرابات و المسألة اتطورت ممكن تصل حد تشل فیھ الأداة المكتسبة قوتھا من الموافقة ، في الحالة دي بیكون الدولة اتشلت تماما و دا العصیان المدني. في قصة بتتحكي عن انھ سمكتین في بحر و لاقوا سمكة سلمت علیھم و قالت لیھم : صباح الخیر ، كیف المویة اللیلة ؟؟ . بعد داك السمكتین سبحوا مسافة و اتلفتت واحدة على التانیة و قالت لیھا : المویة دي شنو ؟؟؟. الأشیاء المأخودة انھا الطبیعي ھي سلسلة الأفكار الاتكلم عنھا Servan فوق و انھا السلسلة الما بتتأثر بالصدأ و ما بتضعف و بیقودھا الناس براھم. ھي السلسلة البتحكم حیاتھم و تتحكم فیھا ، الاضراب میزتھ الأساسیة انھ بیقول للسمك كیف المویة اللیلة ؟ ، و السمك ببدأ یسأل المویة دي شنو ؟ ، السؤال دا لمن یتجاوب بیفتح اسئلة كتیر بتشكل وعي و بتشكل فرصة لي عمل تغییر في معادلة السلطة القائمة بي
علاقاتھا و توازناتھاالاطباء اللیلة قاموا بي اضراب و بي مواقف واضحة و بي تضامن ممتاز من عدة فئات مھنیة تانیة لیھا علاقة بالمجال الصحي و البعض خارج الحقل الصحي. الأطباء الحكومة سابتھم في مواجھة مباشرة مع الشارع من دون أدوات و من دون تدریب و من دون حمایة ، الشارع بینظر انھ التقصیر من نھایة السلسلة ، بعاین للطبیب و بیطلع فیھ احباطھ و حزنھ و غضبھ لأنھ الكائن الموجود قدامھ ، لكن لمن الطبیب یتوقف عن العمل عشان ١ ٢ ٣ ، و یوریھا للشارع ، ھنا الطبیب بیعید صیاغة السؤال لي وضعھ الحقیقي ، سؤال التقصیر الأساسي سببھ شنو ؟ من ھو المسؤول ، بیخلي المواطن في مواجھة الجھات التنفیذیة ، بیخلي المواطن یسأل یعني شنو مویة ؟. في الختام بتمنى التوفیق لي أطباء السودان في اضرابھم و في انتزاع حقوقھم و حقوق المواطن السوداني في بیئة صحیة تحترمھ و تحترم الطبیب و تأھلھ و تساعده على تأدیة عملھ بـ كفاءة عالیة